كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1853)
القيادة الحقيقية أرهامونت هي أن أعطي الأصدقاء
فرصة التعليق ومن الأهمية
بمكان هو أن أمنحهم
مساحة ليشاركوا وعندما أسلب
حريتي فالجزاء الحظر
يا ناس يا عالم يا هوه هل
جربتم تقبل الحياة
كما هي وأن تتقبلوا من
تحبوا كما هم كحالي
مع غاليتي أرهامونت لا كما نهوى فهي في بعد وأنا في
حب
أي ريشة أرسم بها أرهامونت غاليتي ملامحك فأجيد تشكيل الألوان لوحة بك
وأرتل حروف أسمك
لتقول لك أنني
ما زلت أحبك وأعشقك
إنني لأرأف للبعض حينما لا
يستطيع توصيل فكرته تعليقاً على محتوى
أرهامونت فتجد ما
كتب في واد وهو
يصرخ في واد آخر ولم
يسمع سوى صدى
نفسه
أكثر الذين يحاولون الطعن في شخصنا
غاليتي أرهامونت هم أولئك الذين عجزوا أن
يكونوا مثلنا مهارة وكتابة أو
حتى تعليقا ومشاركة
أكثر الذين يحاولون الطعن في شخصك
هم أولئك غاليتي أرهامونت
الذين عجزوا أن يكونوا مثلنا
مهارة وكتابة أو
حتى تعليقا مشاركة
بعد غيابك غاليتي أرهامونت أجد الأنفس
دونك فقيرة حتى
أمكنتي باتت شابحة الجمال بسبب بعدك
مع صدك
ما زلت على رصيف الحياة أتسكع وبين
شوارعها أبحث عن
غاليتي أرهامونت بعد أن قمت بكسر
بوصلتي التي كانت هي
خارطة طريقي
هناك من يسألني من أكون،
فأنا الذي ذقت الغربة
في حياتي مرتين مرة
عن اليتم في
الصغر ومرة أخرى أبحث عن
أرهامونت غاليتي في
الكبر
لم أعلم حقاَ من
هي حبيبتي إلا
في الظروف الصعبة حينما يبدأ
البشر في أخذ مقاعدهم الحقيقية ها أنذا أجد مقعد أرهامونت ما زال فارغاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق