كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1889)
أذا ما أردت أن
تعرفي عني شيئاً
غاليتي أرهامونت فاسألي شخصي بدلاً من
أن تسألي غيري
فعشاق الكذب كثيرون
صباحي مبلل بقطرات الاشتياق لك غاليتي
أرهامونت ولا يشبهه
أحد
كل قلب وله مفتاح مثل قلب
غاليتي أرهامونت ولكن لا
يملك هذا المفتاح إلا شخص
واحد هو من يحظى به
والبقية لا
ألاحظ أنني في أسوأ
حالاتي لا تواسيني سوى حروف
تغريدي في غاليتي أرهامونت
لدي قناعة كبيرة أني
قد أفقد أشياء جميلة
لحياتي قد لاتعوض مثل حبي
لأرهامونت بينما على يقين أن
هناك أشياء أجمل تنظرني
ما لايعوض فخزائن الله
لاتنفد أبداً
ألا تلاحظي غاليتي أرهامونت أن عامل
الزمن يغير كل
شيء ومنها نحت الجبال مع نحت العقول أليس هو
كفيل أن يغيرك لتعودي من جديد
حروف تغريدك غاليتي أرهامونت كم تبكيني ليس وجعاً بل
لأنها تلامس شيئاً
استوطن في نفسي
من حبك قديماً
لقد رست سفينة خيال
التغريد لك غاليتي
أرهامونت على شاطئ
المستحيل في حبك لكن أحلى شيء اللقاء بك وأصعب شيء هو بعدك
كان قلبي يوماً
ثروة من الحب
لك غاليتي أرهامونت
ولم يكن العشق يوماً مفلساً
لك لكن أتعبني
بعدك
لا شيء يحدث للإنسان إلا وقد
منحنا الله القدرة
على تحمله غاليتي
أرهامونت وهذا مفهوم
عميق لقوله تعالى
(لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق