كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1880)
تعالي
غاليتي أرهامونت فأنا قلبي واسع
لعتابك فظاهر العتاب خير
من باطن الحقد
مع الغياب
لا
مقاربة أرهامونت بيني وبينك
حلماً فأنا منشغل
بتفسير أحلامي بك
بينما أنت مشغولة
بتحقيق حلمك على أرض
الواقع غاليتي
أنت
يا أنت غاليتي أرهامونت أنت لا
تكوني مثل العطسة لأحمد
ربي على انتهائها
للحب
فصول أربعة فهناك
فصل اللقاء بداية ثم
الغيرة واللهفة ثانية ثم المشكلات والفراق ثالثاً ثم أخيراً روعة
النسيان كم عشت بين هذه
الفصول غاليتي أرهامونت
نافذتي المنتظرة ما زالت كل يوم تعزف الألم رقصاً لكن لا
أعلم هل هو على حزني أم
على خرافة حبي
لك غاليتي أرهامونت
ما
زلت أريد أن أغمض
عيني عن واقع
حبك ذلك الجزء
الصامد من الحياة وأغرق في حلمي ولا
أحد يوقظني لأعيش بعيداً
عنك غاليتي أرهامونت
ما
زلت أحلم أن أمسح
ماضيك (دليت) غاليتي أرهامونت وأرسم مستقبلي
بيدي الاثنتين حتى أخرج من
قوقعة حبك مع عشقك غاليتي
أرهامونت
ثمة
تساؤلات ما زالت تؤرقني أنني
لا زلت أغرق فيك
حباً وعشقاً وفكراً غاليتي
أرهامونت وهذا ما
يشكل حياتي ويحدث لي كل يوم بعد
يوم
في
شارعك يزدحم كل
العشاق انبهاراً لجمالك إلا أنا
ألتمس الطريق إليك
لأسلم عليك غاليتي
أرهامونت لكن بدون جدوى
كل يوم وراء يوم
أخطو إليك أحسب خطواتي لمنزلك أحمل شوكاً
بين أناملي وأنزف
دماً من قبل أن أنزف
شوقاً إليك غاليتي
أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق