كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1896)
هو العشق غاليتي أرهامونت القابع بين ضلوعي
المسكون في نفسي
يرفض كثيراً إلا
أن يحيا بالقرب
منك ليحيا الحب بك
أحببتك غاليتي أرهامونت بكل جنون
وسأعزف لك الحب
الحقيقي على أوتار السحر
وسيكون عشقك على كل المشاعر لوناً بكل الصور
الآن أعترف لك غاليتي
أرهامونت أن ليس لي توبة
عن حبك طالما تثملني مواعيدك ويثيرني سر قربك
الذي يشكلك طقوس ملتهبة
تقيدني بعشقك
كيف يمكنني الصبر الذي
نفد الصبر مني غاليتي أرهامونت وروحي تترقب
مراسم تتويجي بك على خارطة الزواج
فتأتي كشهقة حلم في أجفان اللحظة
كم يقف الليل عارياً
أمام زمن حبي
وعشقي لك غاليتي أرهامونت
حينما يمر طيفك
ليحملني إلى ضوء
أمسياتك الجميلة فأجدني شارداً في لحظات
آسرة قضيناها معاً
ليتك تدركي غاليتي أرهامونت
كم أنا مجنون
بك وأن كؤوسي
ممتلئة بثمالة عشقك
بحيث يمنحني جنون الحنين في اشتهاءات
المساء
حقاً إنها تغريدة جميلة
أرهامونت غاليتي يا عطش المساء
الذي يغويني في
توهج كأس حروف التغريد كم أزرعك حباً وعشقاً
في كراسة عمري
سنوات وسنوات
مازلت أنتظر بريدك غاليتي أرهامونت
وإرتعاشات نبض تغريدي
تكاد تلامس السماء
أيتها المتوغلة في أحضان قلبي ليتك تدركي أن قليلك
يغنيني حد الغرور
سأبعثر سؤالاً واحداً لغاليتي أرهامونت وللقراء الأصدقاء على حد سواء لماذا
يقتحمنا الفرح دون أن ننتظره ويتخلى عنا قبل
أن يكتمل هلاله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق