كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1866)
كتابات همس وأشعار وذكريات
لك أرهامونت وأنت لست كما
فات تمر الأيام
الشهور السنوات دون رؤيتك
أو خطابات أين
نحن من الأيام الجميلة
والضحكات
غيابك غاليتي أرهامونت صعب جداً للغاية ولبعدك يبقى النصف الثاني مفقودا ليتك تفاجئني
باللقاء مع الوفاء
هذا كرسيك مع طاولتك
غاليتي أرهامونت في قهوة
الصباح أجد أن لك ذكرى
على سطحها فكم
مر علي من سنوات البعد
لتزيدني بك حباً
وعشقاً
على مائدة الصباح أجد
أن التفكير في ملامحك
غاليتي أرهامونت يرغمني على
الابتسام للكل في
مجتمعي المحيط
لماذا أرهامونت ترحلي وأنت
من قرع باب
قلبي يوماً ولماذا
ترحلي وتتركي دمعة تسقط
على وجنتي ولماذا ترحلي
بعد أن كنت لي وطناً
أجدني عابر سبيل أبحث عن
غاليتي أرهامونت فماذا يجعلني أفكر آلاف المرات ليكون بعدها لغزاً عجزت
أن أفك طلاسمه
كم أغمض عيني حتى أراك غاليتي
أرهامونت من خلال
فضاء خيالي قرباً وبعد
أن أفتح عيني تقتلني حقيقة
بعدك عني فيأتي
تغريدي
لا أريد من حبك غاليتي أرهامونت غير البداية فالبداية كانت جميلة جداً معك
حيث جاءت شمس النهار
بينما الآن عم
الحزن والليل مع النهاية
ولادة حروفك أصبحت عسيرة والتبني
في غيرك سهل
جداً لكن بعد
غيابك غاليتي أرهامونت
أصبحت عقيماً في العشق من غيرك
أمسيت غاليتي أرهامونت أنتحر من على سطح حروف
تغريدك من حنيني وشوقي إليك العارم فحبي لك
يدفعني للانتحار وبعدك هو
ما يجدده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق