كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1842)
وأحياناً أخرى أجد أن الشوق
لغاليتي أرهامونت يفضحني ربما كأنني بالونة أنفجر من شدته في
أي وقت أو أن أموت
بنوبة حنين وشوق لها
أحياناً أعجز عن ترجمة مشاعري
لأرهامونت غاليتي كي
أخبرها بأنها أول حب لي وآخر
عشق وأنني الآن مسجون خلف سياج
البعد حتى أراها
أغنيات الرياح الجميلة عن الذكريات لغاليتي أرهامونت تفترش الآهات
بعد طول المسافات
وتشابكت الطرقات لتخفت الأصوت عدا التغريدات
وردني الإعلان التالي عن جمعية العشاق وذلك
في التصريح التالي: نهيب بالقراء الأعزاء الكرام الهدوء فدائرة كسوف أرهامونت
في طريقها للأفول عن
مغليها للأبد
نعم هو أبي أعشقه
كعشقك لأرهامونت هو لي حاضر وماض هو
بعد الله عز
وجل من جعلني أنا
ليس له ماض بل له سيرة ومسيرة
عطرة بإذن الله تطرز اسمه بالكرم والشجاعة
والنخوة
والدك تاريخ وبصمة لوحده وماركة مسجلة باسمه
يصعب تقليده
أفكر في كل لحظة
بعدك وحظي السيء أحياناً أجد نفسي
حالماً بعيداً عن
الواقع كأن الذي
حدث سيناريو يشكل واقعي بشكل صحيح معك غاليتي أرهامونت
إذا كانت خاصة ولها علاقة مباشرة بوالديك
لا شيء يدفعني الآن إلى التغريد
سوى ما أعانيه
من ألم البعد ربما أن
الكلمات تخونني تعباً بعد بعدك وصدك غاليتي أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق