كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1852)
ستظل المرأة كأرهامونت للرجل كالأكسجين للحياة وفاكهتها الجميلة بينما سيظل
الرجل هو الشجرة التي تستظل به في الحياة وتحتمي
به من الكلاب
لتعلمي غاليتي أرهامونت أن حبك لم يكن أحرفاً يوماً تتجمل بها السطور
إنما كانت روحاً من أنفاسك
تعي الوجود فصباحكم
أرهامونتيات
أرهامونت غاليتي لم تخطئ
في غيابها إنما أنا
من أخطأت كثيراً في
حق نفسي عندما أعطيتها
أكثر مما تستحق
ليتك تدرك غاليتي أرهامونت
أن الوحدة تلتهم
كل شيء جميل في
حياتي وكأنها نار مشتعلة
تأكل ما أمامها صباحكم قرب
لماذا أرهامونت ترمي بحبي خلف القضبان ولم تهتمي
بذلك الرجل الغضبان فتتركيه مع أشواك
التعاسة مع أنه رجل طاهر
القلب وبدون نجاسة
دائماً وأبداً في حياتي
تغيب من هي أولى باللقاء
كأرهامونت غاليتي
سأحكي لحنين غاليتي أرهامونت
مع الشوق لها وفي
هذا المساء قصة
قصيرة لعله ينام قليلاً ومن ثم أنام
أخيراً فهمت أن للقدر
كلمته بيني وبينك غاليتي أرهامونت فكلمة القدر
لا يمكن تغييرها
لست متأسفاً عليك غاليتي أرهامونت لأنك لم
تفي بالوعد وتلتزمي
بالعهد
لم تعد حياتي مغرية ومسلية وأنت
تنعمين في غيابك
غاليتي أرهامونت كيف لا
وأنا أشعر بك كلما
حملتك ذكرى وأنت كل
شيء في أقصى
القلب والذاكرة
حينما أفكر فيك غاليتي أرهامونت
أشعر أنني معك وأنت معي
بسحرك بعطرك بجمالك وبكل
تفاصيلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق