كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1875)
أجدك
في الليل حلماً وفي
الصباح أجد ذكرياتك أملاً أنسجها
على أوراق غيابك غاليتي أرهامونت
نوارس
صباحك المشرق بجمالك أرهامونت غاليتي تستوقفني عند شواطئك المضئ فتؤرقني
بالأفق المثقل بقبلات غيوم عشقك المتعب
مع
كل صباح أتناول
أقراصاً مسكنة لأقاوم بها
منغصات بعدك مع
صدك أتراني غاليتي أرهامونت
أن أنساك
حينما
يأتي منتصف الليل يصبح
قلبي حباً لك
غاليتي أرهامونت مثل القنبلة الموقوتة فلا أقوى على ابطال مفعولها
حينما
يأتي المساء ويسكن
بيتي فلك من هدوء أقبع وحيداً
حول شرفات انتظارك غاليتي أرهامونت فأذوب في بركان لهفتي وأحياناً أموت قبل ذوباني
حينما
يأتي المساء ويسكن بيتي فلك من هدوء أقبع وحيداً حول شرفات انتظارك غاليتي أرهامونت
فأراك بخير وتنامي بسلام وأنا مازلت
أحلم بك
حينما
يأتي المساء ويسكن بيتي
فلك من هدوء
أقبع وحيداً حول
شرفات انتظارك غاليتي أرهامونت فأكتب حروفا لك
ليس غزلا إنما
غوص في محارات عشقك
حينما
يأتي المساء ويسكن بيتي فلك
من هدوء أقبع وحيداً حول شرفات الانتظار لتتقاذفني هواجس البعد ليلاً فأرتحل
معك خيالاً أرهامونت
غاليتي
حينما
أكون وحدي والذكرى الجميلة لك غاليتي
أرهامونت تختلط بأنفاسي
أتضاءل في هدوء
لحظات فتتقاذفني الهواجس فيك ليلاً
حينما
أكون وحدي والذكرى الجميلة لك غاليتي
أرهامونت تختلط بأنفاسي أتضاءل في
هدوء لحظات لأقبع وحيداً
فوق شرفات نغم الحرف
تغريداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق