كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1817)
افتقدتك غاليتي أرهامونت كثيراً واقتنعت برحيلك لكنني
لم أقتنع لماذا أنتظرك في كل عيد
أين أنت غاليتي أرهامونت
فذكرياتك التي دائماً ما
تكون حاضرة خرجت في
نزهة في يوم العيد لأبدو شابح اللون
وأسير في الطرق
بدون بوصلة
وهكذا أصابني فيروسات فراغ حب
غاليتي أرهامونت في يوم العيد لأسلي
نفسي بجروح ذكرياتها
أيها العيد ألا يوجد
متسع في كراسة مواعيدك
للقاء غاليتي أرهامونت فمازلت قيد الإنتظار
أستطيع أن أؤكد وبكل ثقة إن كل المشككين في حبنا
غاليتي أرهامونت من المجتمع
المحيط وفي كل ما يدار لا ينطلقون إلا من حسد ومن
أهداف لأجندات خفية ضد
عشقنا
آه من ذلك الحب الذي وقع
قتيلاً للسنة الرابعة في مواجهة معركة
العشق بين امرأة كأرهامونت
تلك العنيدة وذلك الرجل
الذي سقط منه
الكبرياء
بمناسبة حلول شهر رمضان
الكريم بعد أيام يسعدني
أن أتقدم إلى
الأصدقاء بأخلص التهاني
القلبية وأقول رمضان
كريم والشهر مبارك
على الجميع راجيا
من الله عز
وجل أن يوفقكم
في أداء صيامه
وقيامه وكل عام
وأنتم بألف خير
لكم ومن تحبون
وجريا على العادة
تتوقف التغريدات
مؤلم جداً أن أعلم
بعد كل هذه التضحيات أنني تعلقت
بأرهامونت خطأ والحياة فيها الأخطأ
لكن الأهم أن أتعلم منها
كم هو موجع جداً أن
أقف عاجزاً أمام
خسارة أرهامونت حباً وعشقاً
بعد رحيلها
في قلبي لأرهامونت لواعج شوق تضطرم أسكب
الدمع رقراقاً لها لنيل الوصل وأصطرخ أفلا من
مجيب لذي وجع
كساه الحزن والألم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق