كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1873)
أنت
يا أنت أرهامونت غاليتي أنت، فأنت
من جعلتني أرى حياة العشق
من أسوأ جوانبه
ومن أضيق زواياه
آه
منك غاليتي أرهامونت
فمأساة حبنا الكبير
ليس في موته
صغيراً بل في كونه بعد
رحيله تركنا غاليتي
أرهامونت صغاراً فهل
مع العام الجديد 1440 نعود
من جديد كباراً
الحب
معركة ليس فيها انتصار أو انسحاب مع
أن لكل معركة
ضحيايا يا وجود الشمري
يا
ابن الحلال اسحب عليها أرهامونت
هذه
مع
أبواب العام الجديد 1440 هـ أنظر لمستقبل
حبنا غاليتي أرهامونت
من ثقب الواقع الرمادي المرير
لأعوام
قديمة شوق وحنين مهما كانت قسوتها
فليس لها رجوع
مهما بلغت روعتها
غاليتي أرهامونت
كيف
لي أن أستقبل
العام الجديد 1440 وأسافر في
نزهة وأجواء غيابك غاليتي أرهامونت
هي من تعكر
مزاجي
هكذا أشبعتك عشقاً غاليتي أرهامونت لأعوام عديدة فأشبعتيني جرحاً لا
يرحم لأعوام مديدة
ها
هو قلبي بسبب غيابك غاليتي أرهامونت يقف بكل ثقة على أبواب العام الجديد
1440 ليعزف لحن الحنين بأوتار
الألم
ربما
لا أطلب من
العام الجديد أو الأعوام أن تكون
أفضل فلماذا لا
نكون فيها الأفضل غاليتي أرهامونت
فنحن من يتغير
لأنها تزداد رقماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق