كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1830)
أصبحت من الآن وصاعداً لا أطيق
تفسير الكلمات لتغريداتي ولا ترهل تلك
المعاني لحروفي التي تطالب بعودتك غاليتي أرهامونت
لحياتي
للحب مع العشق دولة حاكمها (فالح - faleh49- الخطيب) وعاصمتها أرهامونت
في الحياة
ما أصعب الأمنيات حينما تضطهد وتتكسر
في جوف من يحبك ويعشقك غاليتي أرهامونت
بسبب غيابك
لم أقنط يوماً من
عودتك غاليتي أرهامونت
طالما هناك صلوات
ودعاء يحرث الغيم
كل صباح ومساء طمعاً في
زخات أمطار العودة
لك بكل رجاء
ما زالت الحياة مستمرة وقطرات الحياة
لا تتوقف غاليتي أرهامونت
فالعابرون لا يتكررون والراحلون لا يعودون
ما أعظم سلطان حبك غاليتي
أرهامونت حينما يتسلسل
كاللص في جسدي
وفي فؤادي حيث بعد
ذلك لا أستطيع التحكم في كياني
وفي أفكاري وتبدأ هواجيس
العشق وجنونه
فعلاً لن ينتهي عشقي بك
غاليتي أرهامونت ما دام روحنا متعلقتان
ببعضهما ولو انتهى الزمن أيرضيك أن تكون
قصتي مثل قصة
مجنون ليلى
هكذا أغفو على سكرات
ألم فراقك غاليتي
أرهامونت لتركلني وسادتي فأصحو مثل المجنون
لأن وسادتي لم تعد تحتمل حتى
دموعي
آه غاليتي أرهامونت من فراقك وألم
بعدك الذي يهجم على صدري الآن لو
جمعته ورميته لبات أهل الأرض يبكون كحالي
لولا حلمي بك غاليتي أرهامونت لمات عقلي اختناقاً مما يفعله
الواقع بعد فراقك زمناً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق