كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1863)
لقهوة الصباح أو المساء
عبق لا ينفك عن نبش ذكرياتك غاليتي أرهامونت فأعيش يومي
على ذكريات أمسي
ستبقى ذكرياتك غاليتي أرهامونت
تطرق باب قلبي
بكل قوة جالسة عنده لا
تبرحه مهما فتحت صفحات أخرى مع
نساء أخر
أعرف تمام المعرفة أرهامونت أنه من الذوق الامتناع
عن كتابة ما
أفكر به وما كان
قائماً لك من ذكريات عطرة لكن هناك القلب
يصرخ لفراقك
الحياة جميلة بالحب رائعة بالاهتمام بديعة بالوصل
فليتك غاليتي أرهامونت تفكري في
تلك الثلاث القواعد
لا أعرف غاليتي أرهامونت
كيف ولماذا هذه
السخرية التي قدمتني
ضحية للعشق ولم تنصفني
مع الحب يوماً
مع كل صباح أصرخ بعشقك
غاليتي أرهامونت أمام جمهور
من حروف التغريد
الباكية ربما أجهل تماماً ما
معنى رحيلك وقلبي يحبك
حينما أستيقظ صباحاً أجد صوتك يقرع
أذني غاليتي أرهامونت فأتنفسك بعمق مع
حماسة ثم أبتسم
لك مجدداً
جميل غاليتي أرهامونت أن أعيش
وحيداً أفضل من
أن أبقى في
قائمة الاحتياط كبقية اللاعبين
في حبك وعشقك
غريب أمر بعض الأصدقاء
والزملاء على حد سواء فكثيراً
ما يجادلوني عن تمسكي بحب
غاليتي أرهامونت مع عشقها فلا
مقاربة بين من يرى بالعين بينما من
يرى بالقلب
أرهامونت غاليتي كسر خاطري
دروس مثل صفعات
مؤلمة معها أتألم لأتعلم في
مدرستك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق