كل يوم
خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2048)
حينما تكوني
أمامي غاليتي يتصاعد قلبي برشاقة على سلالم الفرح ويتوه تفكيري ضياعاً في تفاصيلك
ليت الأيام تعود
بي إلى الوراء فمع الوقت أكل جسدي كل المسافات بحثاً عن غاليتي بعد صد وهجر وبعد
بلدي قارة كبيرة
مليئة بأنواع النساء لكن عندما أتقدم خاطباً لا أجد سوى الطرد والفقد من غاليتي
حينما كنت في
قهوة السابعة كالعادة أتناول فنجال قهوتي انتظاراً لك غاليتي وفي أثناء عودتك
وجلوسك أمامي مبتسمة بدأت أدخن من (شماغي)
أنا لست في حاجة
إلى شهادة تقدير من أحد أو أوسمة تقديرية لا تليق بشخصي فأنا أكبر من أن أن أمنح
وساوما من كلمات إنما أريد فقط عودة غاليتي لتقف بجانبي لا أكثر
حينما بدأت حرب
الغياب غاليتي أجهشت عيني بالبكاء وبدأت أصابعي تمارس التغريد لك لكن مع هذا لا
أعرف من بدأ بإطلاق الرصاصة الأولى
أنت يا أنت
غاليتي أنت امرأة أرخص ما عندك مشاعري فلا تستحقي حبي وعشقي مهما جئت لتعلني عودتك
أسفاً وطلبا للعفو
الآن تصبح تغريدات
غاليتي مسودة لرواية بعد أن بلغت تغريداتها حوالي 25000 وموضوعاتها 20046
آه من هذه الحياة
فقد هرمت حيث بلغت تغريداتي على حائط ظل غاليتي 25000 تغريدة ومازلت في انتظارها
كغيري عند محطة الانتظار
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر