كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1989)
مازلت أبحث بنفس عميق عن تلك اللهفة التي صاحبتني في البدايات وعن تلك النبرة
التي توجت أحبالك الصوتية وأنت تهاتفيني ذات يوم أحبك
أجد هنا ثرثرة من تغريدات لغاليتي لأن اخفاء الاشتياق يعد اختناق
الحب أي حب مرض يصاب أحياناً بفيروس الانتظار ليكون في غرفة الانعاش ربما
يوماً يقتله
على مشجب غياب غاليتي تم تشييع جثمان الوفاء وجاء دور النواح والبكاء
هو كتاب بدأت صفحاته للقراء ليصبح مدونة لغاليتي قصة حب وعشق لم تنتهي بقية
حلقاته حتى يتم إنزال الستار الأخير
المشاعر التي لاتهتز لا ألآم المظلوم في حبك مع عشقك غاليتي فربما أنك لا
تستحقي أبداً منصة العدالة
تشرفت بمدونتك غاليتي حباً لا فرضاً وزدت شرفاً بمعرفتك من خلال احساس عشقك
المهووس بحبك المرسوم بذهن والمنسوخ بذاكرة كراسة العشأق
أرهقت قلبي غاليتي حينما أحببتك فوق طاقتي كما أرهقت ذاكرتي حينما جعلتيها إلى
الآن أكثر وفاءً لذكرياتك
عندما تريدي الرحيل غاليتي ارحلي وخذي معك أشيائك جميعها لكن لا تعودي أبداً
فكوني للرحيل أكثر وفاءً
هكذا أقفز في سما الحب لأنثر لغاليتي أجمل معان العشق فأقفز أكثر مع كل صباح
ومساء لأصل حدود السماء
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق