الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2019)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2019)

القلم أحياناً يتعثر عند طرق أبواب الحرف لك غاليتي فطريقه ربما بالشوك لا الورد


آه غاليتي فمن يستند على إمرأة تحبه وتغليه لا يسقط أبداً فلماذا فعلتي بي هكذا سقوطاً ؟


ربي أمطرني بتوفيق منك يروي زوايا روحي ورضاً يملأ آفاق نفسي كي تشرق ابتسامتي من جديد عند رؤية غاليتي


السعادة ليست الحصول على مـا لا نـملك إنما هي أن نفهم وندرك قيمة مـــا نملك غاليتي فليتك تعلمين وتدركين


تغريداتي تلهج بعطرها وتلهث بعباراتها فأذرف خلف الوقت دموع من حروف مع انتظاري لأحياء بها ذكرى حينما تركتني غاليتي لأعانق أشواقي


كلمات التغريد أحيانا تتراقص على ألحاني الحزينة لكن لا أستطيع البوح بها فقط إنما أرسلها عبر الأثير حينما غادرتني غاليتي هجراً


هي شلالات من التغريد رقراقة المذاق تضئ مساءات غاليتي نبضا مع علمي أنها تتراقص على أحزاني بعد اختيار طريق البعد


لست أميرا ولا شاعرا ولا أملك تعاويذ ساحرا إنما أنا رجل عادي أحببت غاليتي وعشقتها وغردت أو كتبت فيها كلمات خالدة للتاريخ والجغرافيا


قال لي صديقي كن كالماء مع غاليتك يتحمل أثقل الأحمال على سطحه، ويحوي أثمن الأشياء في باطنه، إذا نزل على أرض ميتة أحياها، وإذا اعترضته صخرة دار حولها، لا يتأثر بالمظاهر سواء قدمته في أكواب من ذهب، أو أكواب من فخار فإنه لن يتغير سيبقى *ماء*


ربما أنني أطلت التمني كثيرا ولم أضع خططا لأبدأ التنفيذ فوراً فضاعت علي فرصة الزواج منك غاليتي

 ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق