الأحد، 17 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2036)


  كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2036)

إنها حكايتي التي سأحكيها للحنين عن غاليتي مجرد قصة قصيرة لعلها تنام قليلاً أو أنام لكي ترفق بي


في حضرة انتظار غاليتي لا أملك سوى أمل موجع يسمى حلم يضاجع نفسه كألف حكاية تشتهي أن تحكى لكن تجهضها يقظة الصباح صباحكم حكاية

غداً إن شاء الله تعالى سيكون التركيز على مفتاح كلمة أنت حكايتي متمنياً لكم متابعة ممتعة


في شارع الحب غاليتي قد نجد الحب في كل شوارع الأديان لكن الحب نفسه قد نجده لادين له


في شارع الحب غاليتي ستختفي الكثير من مشاكلنا إذا ماتعلمنا الحديث بعضنا مع بعض أكثر من الحديث عن بعضنا لكن مع غيابك هذا ما يحدث


في شارع الحب يمكن أن أغادره ولا أبقى على رصيفه طويلاً إلا قلب من أحب ألا وهي غاليتي فلا أستطيع مغادرته


في شارع الحب غاليتي تعالي كي نخون الغياب لنلتقي لقاءً حاراً يصفق له المارة فيفرح له الصديق ويغضب العدو


في شارع الحب غاليتي أجد أن الإشتياق عبارة عن طفل يتيم يقف وحيداً يريد العناق لكن مع الغياب لا يتوفر له


في شارع الحب غاليتي ذقت طعم المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة إليك أو إلى البشر العابرين الطريق


في شارع الحب أهيب بك غاليتي حيث أجد أن هناك إنتشار الوقاحة فأصبح الأدب ملفتا للنظر


ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق