كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2032)
في شارع الحب جلست وحيداً لا يصاحبني سوى وجعي لكن كلما ذهبت إلى النسيان منها
أعادني الحنين إليها هكذا لايرغب في الرحيل بعيداً عنها
في شارع الحب جلست في زاوية منه أفكر في حروف تغريدي لغاليتي ليس لأنني لم أر
إنما لأن القلب قد ارتوى شبعاً مما أرى
في شارع الحب لغاليتي لا بأس أن أبكي قليلًا على ماض تولى فبعض الدروس لا
أستوعبها إلا وجعاً
في شارع الحب لغاليتي غرست فيه كل ما تحبه من أنواع الزهور والورود لكن مازال
الصدود مغيماً على ذلك الشارع بسبب صدها وبعدها
في شارع حب غاليتي هي من وضعت سداً كبيراً من الخيبات وبالرغم من الألم مازال
هناك أمل
آه سيدتي فكل شيء يحترق بالحرارة إلا مشاعري ربما تتفقي معي غاليتي أنها تحترق
كثيرا ببرودتك
ضجيج مشاعري نحوك غاليتي يذهب بي
كثيراً إلى صداع عنيف ربما لا أطيقه
عندما يأخذني الشوق مع الحنين إليك
غاليتي فأنا لا أعلم هل ابتسم لأن ذكرياتك جميلة جداً أم أبكي لأن ماضيك لن يعود
فعلاً لن يعود
العائد من الحرب مثل العائد من الحب
كلاهما يحملان الجروح نفسها ربما تتفقوا معي أن المعركة بهما ومعهما لا بد حتى من
ضحايا
هي من قتلتني نظرات عينيك غاليتي ألا
تعلمي أنها أفصح من ثمانية وعشرين حرفاً سبق وأن غردت بها فيك في تويتر والفيس بوك
ثم في مدونتك
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق