الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2022)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2022)

يارقيق الكلم فمازلت أتجول في حقول مزرعة حروف مدونتك فأطيل التحديق في مساحاتك ومطر كلماتك ليس يشبهها سوى وردة حمراء هدية لغاليتك


مرحباً بك أيها الزائر القارئي لمدونتي (أرهامونت) فلا تكن متفرجاً إنما كن زائراً قارئاً بلهفة نص عاشق يراقص جمر الكلمات لغاليته بهوى


هذا الصباح، لم أشتاق إليك، لم أعد أحبك لم أعد أبحث عنك لم أعد أبكي من أجلك لأنك سكنتني، لأنك هنا بين أضلعي غاليتي مستقرة تغريدا


صباحاتي غاليتي بدونك باتت مليئة بالفراغات أذهب إلى قهوة السابعة لأعود منها بحثا عنك، صباحك ملئ بالسعادة والجميع


هكذا تفوح رائحة كلمات الفقد بروعة وبجد ليغيب الصمت ويأتي صراخ الجد بين سجايا عزف حروف الوجد لغاليتي


هكذا ينبغي أن نخلع عنا انكساراتنا بأناقة حرفنا وبتواضعنا لنشيد أحلاماً لغاليتي ربما قابلة للتحقق هنا


ما بال ضجيج الحنين مع الشوق لا يهدأ في يوم الجمعة سبحان الله لا أعلم حرفاً وكلماً


الحب وطن كبير عاصمته من تحب وتغلي وكلنا به ننعم بالسكنى لكن تخيروا المعشوق فمصائر قلوبكم مرتبطة باختياركم كارتباطي بغاليتي


أكثر من 25000 تغريدة تأتي خلف ظل حروف غاليتي وتتربع على عرش كلماتها وتختبئ في مدونة باسمها أسيرة حتى عودتها


كم أنا متعب جداً وكل ما أريده منك الآن غاليتي أن أستلقي على شاطئ عينيك فأستريح استجماماً

 ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق