كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2039)
هاأنا أرتعش خواءً وغربة وأحتضن ألمي دثاراً وأبكيك غاليتي نهاراً جهاراً
سطرتك في مدونة باسمك حكاية وصرخت بك نهاراً وليلاً
ما أحوجني إليك يا بحر أريد أن أرمي إليك بكلمات تغريدي التي تتعدى فهم البشر
وهي عصارة جهد دهر وهي تمثل حكايتي في مدونة باسم غاليتي
حكايتي أن مسائي ضائع في ضباب كلماتي وحروفي يغطيها غبار مبهم تعاني من انفصام
الشخصية ومسائي متعب بعد إعلاني لكم قصتي مع غاليتي
أعلم أن حكايتي غاليتي معك حكاية صعبة فالذكريات تدور في رأسي من حيث لا أعلم
مع الألم والذكريات لغم وحروف تغريدك عاصفة
قال صديقي لا تبحث عن أحد قد غاب يوماً مثل غاليتك مادمت لم تغيّر عنوانك لذا
فحكايتي معك سيدتي أساساً قد انتهت
كل ديوني مسددة من أقربائي والمجتمع المحيط إلا مديونتك مهما عدت لسدادها فلن
تستطيعي اهتماماً ووفاءً لذا حكايتي معك قد انتهت
الحب غاليتي أمانة لكن النسيان خيانة فحكايتي معك صراحة قد انتهت ولن تعود
يوماً إطلاقاً
سأبكي عليك غاليتي قليلاً أو كثيراً فقد عشت معك مخدوعاً بحبك لقد رأيتك
ملاكاً لكن ما أنت إلا شيطان رجيم حكايتي معك حقيقة قد انتهت
لمذا تعودي غاليتي لتذكريني بالذي فات لماذا تعودي فحبك في قلبي قد مات لماذا
تعودي فحكايتي معك قد انتهت إلى الأبد إلى الأبد
هنالك انتظرتك غاليتي مع حكايتي طويلاً كي أرى حرفك وأرى من خلاله وجهك المشرق
وحتى أعيش بمأمن مع ذكريات تغريدك
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق