كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2014)
ربما تذكرين غاليتي أننا كنا ننام في فناء المنزل ونتحدث كثيراً ونتسامر
كثيراً ونضحك كثيراً وننظر إلى السماء بفرح ونعد النجوم حتى نغفو لكن الان ماذا
حدث
لأنني غاليتي أنسى وأتناسى خيباتك وعيوبك ولولا النسيان لمت قهرا من هذه
الحياة
أحببتك وكذا عشقت عيوبك ولو كانت غاليتي من غيرك لكرهتها حد الكره
القرب غاليتي لايقاس بمن هو قريب من المجتمع المحيط إنما يقاس بمن يهتم بك
ويشعر بحزنك
آه غاليتي فليتني في حياتي سعيد لأن السعيد هو من لاينتظر طلة من يحب ويغلي
نوافذ منزلي التي تطل عليك غاليتي سأغلقها مع أنني شغف بحبك وعشقك
كلماتك غاليتي فارغة وابتساماتك ساخرة وعينيك ساحرة وسأنجو بنفسي من معركة أرى
نفسي فيها خاسرة
كم وكم جرحتيني بكلامك المعسول غاليتي وكم وكم صدقتك لكن لتعرفي أن الصواعق
لاتضرب سوى قمم الجبال
ساقتلك غاليتي بزواجي من أخرى أقرب لي فكرا وحبا وعشقا وسأدفنك بابتساماتي
المعهودة وأمزق صفحات ماضيك
سأبتسم لكلامك المعسول غاليتي لكن لن ولن أصدقك بعد اليوم
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى
الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق