الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2002)


 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2002)


لا تحزني غاليتي فالمعصية لها توبة، والهم له فرحة، والإكتئاب له راحة، والضيقة لها سعادة، وكل شيء له حل بإذن الله لكن ثقي بالله، واصبري


{وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّون} تأملي غاليتي "إِلَّا الضَّالُّون" عندها ستتأكدي أن أولئك الذين يشعرون أن أحوالهم صعبة ولن تتغير لكن هم مخطئون


الذي يجعلك تشعري غاليتي بأنك أكثر سعادة في صباحك هو أن توكلي أمرك لله وتتيقني أنه لن يحدث شيء إلا بإرادته فلا تحملي هم يومك


غاليتي لا أحتاج منك بعداً يقربني من الشيطان الرجيم إنما أحتاج منك قرباً يقربني من الرحمن الرحيم


غاليتي لا تحملي هم الدنيا فإنها لله، ولا تحملي هم الرزق فإنه من الله ، ولا تحملي هم المستقبل فإنه بيد الله انما احملي هماً واحداً : كيف ترضي الله


من اعتاد أن يوزع الورد، فسيبقي شيء من العطر بيده ، ما دمت غاليتي تفعلي الخير ، سيصلك ٱثره ، إن لم يكن في الدنيا ، فسيكون في الآخرة


أنا فعلاً في حيرة من أمري تماماً فهل سأكون يوماً غبياً لأقطع شجرة التواصل والتغريد من أجل ثمرة الحب


بين البشر هناك قتلة لم يسفكوا دماً ولصوصا لم يسرقوا شيئاً فغاليتي هي من قتلتني وسرقت كل مشاعري وأحاسيسي حتى كدت أعمى لايرى إلا هي


ليس هناك أعمى أسوأ من أعمى الحب الذي يرى لكن لا يرى عيوب حبيبته أو غاليته كحالي


على شاطئ المحبة حفرت حفرة صغيرة أرمي فيها أسرار وأخطاء غاليتي كي أنسى أيضاً مكان الحفرة حتى لا أعود إليها في لحظات غضبي
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق