كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2037)
أكثر الذين يحاولون الطعن في سمعتي أو سمعتك غاليتي هم أولئك الذين عجزوا أن
يكونوا مثلنا هذا ما يمثل حكايتنا للتاريخ
أكثر الأشياء وجعاً امرأة أحببتها بصدق مثل غاليتي ثم رحلت بعيداً فأصبحت مثل
الغرباء لكن هي حكاية ليست مثل بقية الحكايات
مازلت على رصيف الحياة أتسكع بين شوارع الحب أبحث عن غاليتي بعد أن قمت بكسر
بوصلتي وحرق خارطة طريقي هي مجرد حكايتي
هناك من يسألني من أكون، فأنا الذي ذقت الغربة في حياتي مرتين مرة عن اليتم
ومرة أخرى بعد غاليتي فهذه هي حكايتي
لم أعلم حقاَ من هي حبيبتي إلا في الظروف الصعبة حينما يبدأ البشر في أخذ
مقاعدهم أجد مقعد غاليتي مازال فارغاً أليست هذه حكايتي
حبك غاليتي لم يكن يوماً أَحرف تغريد أتجمل بها سطوراً في الفيس بوك أو تويتر
أو مدونتك إنما هي حكاية روح من أَنفاسك تعي الوجود
كم وكم تصبح أقوال غاليتي رماداً حينما لا يكون لأفعالها أثراً هي مجرد حكايتي
للتاريخ وللجغرافيا
كم هو مؤلم جداً عندما أضع الطيبة والاخلاص حكاية لي وهي تضعني على قائمة
الانتظار ومتى ماكساها الملل ربما تأتي لتبحث عني
إليك غاليتي سأسكب حباً بكأس الجنون وسأدفن الروح بك ولك فقد تجاوز حبك كل
القيود وسأتوج نفسي ملكاً على عرش العشاق وستكوني حكايتي
في عمق خيالي كم أعاشر أحلامي البكر لأنجب أجنة حنين شرعية تكسوها ملامح
شيخوخة عابسة إلى الأبد تعرف بحكايتي لغاليتي
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق