الأحد، 17 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2040)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2040)

أحياناً علي أن أموت قليلاً من الداخل من أجل حب غاليتي حتى أولد من جديد مثل نسخة أقوى وأكثر حكمة مع غاليتي



أحياناً أعيش حياتي مكبلاً في سلاسل ولا أعرف حتى بأنني لدي مفتاح الحب وهذا ما يستدعي قول حكايتي مع غاليتي


توقفت عن شرح حكايتي فترة مع غاليتي من الزمن عندما أدركت أن الناس لا يفهمون إلا من مستوى إدراكهم عن الحب



حكايتي كمن يذرف الدموع خلف الغرف المغلقة ويحارب في معركة لا أحد يعلم بنتائجها مع غاليتي



حكايتي في حب غاليتي نزوة وهي حقيقة من ترى في الجفاء وتستمتع بالبعد نشوة آه فقد طال صبري طال وصار قربها محال


ظننت أنك بعد أشهر من العشرة التي قضيتها معك غاليتي ربما ستصبحي حبيبتي في بقية عمري لكن بعض الظن صار إثماً أليست هذه حكايتي

الطريق لغاليتي طويل، لكن ليس المهم أن أصل لأخره، إنما المهم هو أن الأمل مازال قائماً وأنا على هذا الطريق وهذا هو جزء من حكايتي

النسيان عن حكايتي هو صندوق مثقوب عن غاليتي أحاول عبثاً أن حبس ذكرياتي فيه لكن لا جدوى


ستعانق كلماتي المضيئة بالعطاء لتفتح المدى عن حكايتي كي تزود غاليتي بحروف كالسحر بسخاء فما أجملها حينما نتعلم منها الوفاء


آه من تلك الحكاية الجميلة غاليتي التي فيها أكوام من الحنين والشوق ورزنامة من الذكريات أتصفحها فهذا حالي بشكل يومي


ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق