كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1984)
ليتك غاليتي تكثري من التفكير في قوله تعالى (ياليتني قدمت لحياتي) لتعلمي أن
حياتنا الحقيقية هي الآخرة وليست الدنيا
في كل ليلة أو ظهيرة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين
من أننا سننهض من الفراش لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة هذا هو الأمل في الحياة
أقول هذا وقد جاءني نبأ وفاة جاري الساعة الواحدة والنصف ذلك الرجل المصلي أسأل
الله له المغفرة والرحمة ، دعواتكم
لايمكنني أن أضيف لحياتي مزيداً من الأيام غاليتي بينما
باستطاعتي أن أعطي لأيامي مزيداً من الحياة في الحب
غاليتي حينما تبتعدي عني برهة من خاطري أشتاق لك دهراً
الكاتب الحزين غاليتي حينما بكى من ألم الحب مع العشق
تغريداً لك بكى مع دموعه القلم
تبحثين غاليتي كثيراً عن الستر حينما تخطئين وعندما أخطئ أجدك تسرعي في نشر
فضائحي عبر الصحف المحلية والعالمية فمتى تقلعي عن هذا
دامك غاليتي ما سألت عني فلماذا أنا أسأل عنك عبارة هدمت
الكثير من العلاقات الزوجية فالكبرياء في بعض الأوقات يكون غباء
الحب مع العشق كلاهما انخفضت قيمته مؤخراً مقابل الماديات
فعصرنا هو عصر الماديات فأين زمن العشاق الطيبين مثل قيس وليلى وعنتر وعبلى
كل ما يشغلني غاليتي هذه الأيام وخاصة في العيد هو أن أكون حارساً أميناً لقلب
أحبك من اليأس
كم أجد ذكرياتك غاليتي لغماً سريع الانفجار وخاصة في العيد
وحروف تغريدك عاصفة من الرياح يصعب صدها
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق