كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2006)
فعلاً يأَتي البكاء حينما أفقد القدرة على النطق بالأشياء التي توجعني بسبب
بعد غاليتي
ماذا تعلمت في مدرسة غاليتي تعلمت الكثير وأن ما يبكي فيها أكثر مما يفرح فليت
شعري أن أكون سعيداً معها
أنا أعرف غاليتي أنني أحلم أكثر من الحد المسموح به محلياً واقليمياً
وعالمياً, لكن من له الحق أن يحاسبني على أحلامي من أقربائي
لتعلمي غاليتي أننا في زمن تكون الأفعال صوتها أعلى من الكلام
بت أخشى الوقوع في كل مرة من الفشل بمعركة الحب خوفاً يتكرر لفشلي مع غاليتي
قد أكون محظوظاً من رصاصة طائشة قد تمر بالقرب من قلبي فتجعلني أقع في حب
امرأة من جديد غير غاليتي
لن تأخذي معك غاليتي سوى عملك ، ولن تتركي إلا أخلاقك وسمعتك ، فاحرصي على حسن
العمل والخلق
من يتجاوز الإساءة غاليتي ليس عاجزًا عن ردها ، ولكنه عرف قدر المُسيء فتجاهله
، وعرف قدر نفسه فارتقى بها عن كل ما لا يليق بها
بدونك غاليتي كل الورود تذبل وكل كلمات التغريد تتلعثم، وكل الأوقات تضيع
زمناً كما ضاع فكري هو الآخر زمناً
يغزونا الحب غاليتي أحياناً من نافذة الصداقة ومع هذا أحاول كثيراً إقفال تلك
النافذة من الجميع
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى
الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق