كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1976)
ربما أنا ذلك الكاتب الذي بالغ في تغريداته وأشعاره مع كثرة أخطائك مطالباً
بعودتك غاليتي
أصبحت مهرج الكلم مبالغ في رسم إبتسامتي بالرغم من الحزن الذي أنهك قلبي بسبب
كثرة أخطائك غاليتي
تباً لذلك الفراق بسبب الأخطاء الذي مزق لباس الصبر وقطع أنياط القلب فأضحى
حبنا عارياً فهل نعود لستر ما انكشف
بعد فراقك يحسبوني أرقص فرحاً وأضحك مرحاً لايعلموا أنني من شدة الحزن لا أفرق
بين الفرح والحزن اختلطت مشاعري بين ماكان وماسيكون
بسبب الأخطاء بيننا لا شيء يحبني اليوم فالحروف هربت مني والكتابة ترفض أن
تجالسني وعقلي يراسلني بكلمات لا أفهمها
كم أشتهي أن أقذف نفسي من مرتفع قذارة أخطائك غاليتي التي خلفتيها لي كيف لا
وأنت من أوهمني أن الجبال هي من تلد الأمنيات عليها
بغيابك غاليتي كم تزعجني أخطائك كثيراً بالرغم أنني أفكر فيك أكثر
بعد فراقك غاليتي كم أعشق أن أنساك لكثرة أخطائك لكن أين بائع النسيان أو حتى
أقراص النسيان
كم التهمت المنومات كي أهرب من واقع لا يحتويني من صراعات ومنازعات وأخطاء
فجئتيني في الحلم لروح تشقق ثوب الصبر منه
عودي غاليتي ولا تلتفت إلى الأخطاء وامسحيها (دليت) فكل الأُمنيات اختصرت
نفسها في اُمنية عنوانها ليتك الآن معي
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق