كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1982)
انتهى العيد غاليتي ولم نلتقي أبداً لكن هل سنبقى على قيد الشوق كي نلتقي مرة
أخرى
هكذا حينما أشتاق إليك غاليتي ربما أفكر فيك كثيراً ثم أغرد لك أكثر
سأساعدك غاليتي أرهامونت بالملايين وكل أملي أن تتغير قناعاتك لتعودي كما كنت
ويعود حبنا مضرباً للأمثال فنقول أنا أنت وأنت أنا
بمناسبة حلول رمضان الكريم بعد أيام عديدة كم يسعدني أن أتقدم إلى الأصدقاء مع
الزملاء بأخلص التهاني القلبية وأقول الشهر مبارك على الجميع راجيا من الله أن
يوفقكم في أداء صيامه وقيامه وكل عام وأنتم بألف خير لكم ومن تحبون ...وجريا على
العادة تتوقف التغريدات من تاريخ 15/ 8/ 1440
بالرغم من أنني دفنت كل شيء سيء بمقبرة الماضي إلا أن موتى تلك المقبرة
يستيقظون مع كل بسمة أمل فضعت وتهت بين هذا وذاك
ومازالت زفرات حروف تغريداتي لغاليتي سوى سكاكين هتكت أستار نبضي الملوع لها
وبها عمراً
لقد تعبت وهرمت ومازالت ذكريات غاليتي تجرفني إلى بحار الألم وتمضي بي
الذكريات كأنها حلم
عذرا لقلوب أحبتني الكرام حيث لا أعلم أهي راضية عني أم ساخطة علي لفعل جهلته
أو تقصير تماديت به أو كلم كتبته
أعانني الله حينما أجد غاليتي ضمن الذين يظنون الظن السيئ فهنالك مسافة بينها
وبين الراحة النفسية فليتها تراجع ملفات حساباتها
ليتك تشعري غاليتي بفرحي حينما أهاتفك وليتك تشعري أكثر بضيقة صدري إذا يوماً
ما فقدتك
عودي غاليتي هذا المساء مرساك صدري لو تضيق بك كل المراسي فقلبي أعطاك الحب مع
العشق بدون منه
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق