كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1999)
{وَإِنْ يُرِدْكَ
بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِه} كُل سبل الأرض، والبشر، والكون لا تقف أمام خيرٍ
أراده الله لنا غاليتي
مع كل صباح لن أتنازل عن أحلامي وأمنياتي لك غاليتي سأجعل من النوايا الحسنة
والدعاء وسيلة لتحقيقها والوصول إليها بإذن الله
أكثر عبارتين مريحتين بعد سنوات حزنا عليك غاليتي ما أحزن اللهُ عبداً إلا
ليُسعده وما ابتلى اللهُ عبداً إلا لأنه يحبه فالحمد لله
في الحب لايوجد ضمانات ولا يوجد أمان عندما أتعلق بشخصية (ما) مثل غاليتي ربما
سأفقدها حتماً فلا يوجد حقُوق للحفظ
أخلاقك وإحسانك وتعاملك تطبع بصمة لا تنسى فلا تندمي غاليتي على لحظات أسعدتي
بها أحداً حتى وإن كان يكرهك
أحياناً نحن لا نبحث في القلوب عن الحب، بل نبحث عن مساحة صادقة لا أكثر فليتك
تعي مثل هذا غاليتي
هكذا هي القلوب الطيبة لا تؤذي أحدا أبداً، فصداقتها أمان، ونيتها صفاء، وحين
تقبل عليها تفتح لك مئة باب وباب، وحينما تبتعد تجد الوفاء مواصفات تبتعد عنها
غاليتي
صباح الآمال المعلقة بالله الحي القيوم الذي لا يموت والثقة بكرمه وفضله
وعطائه ورحمته والتوفيق للجميع ولغاليتي
وقال أعلم ياصديقي أنك تحرث عقلك بالتفكير العميق في غاليتك من وقت لآخر مما
يجعل أن تنبت الأفكار السلبية الضارة في نفسك
وقال صديقي لتعلم أن الأمل هو تلك النافذة الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا
أنها تفتح آفاقاً واسعة في حياة الحب لديك وعن غاليتك
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق