كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1997)
ألا ليت من انتقد حبي لغاليتي ترفقوا وراعوا حنينا وحبا في فؤادي خافيا
ففي ذكرك غاليتي للنفس أنس وراحة وفي قربك تتجلى ديارا خواليا
فإن كنت سأبكي عند سماع صوتها أو رسم كلماتها وإني سأبقى طيلة العمر باكيا
ولما رايت غاليتي مودعة بيدها أيقنت أن الرحيل أصبح ساريا تركتها والعين تذرف
دمعها والكل مني يصرخ بالليل بواكيا
في الفيس بوك وتويتر غاليتي شواطئ نجد فيها الراحة من همومنا في هذه الحياة
فقد أنعم الله علينا بأصدقاء تفيض قلوبهم احتراما شكرا لتواصلهم
غاليتي إن لم نقوم ببناء أحلامنا صدقيني سيقوم من هو مهتم بتوظيفنا لبناء
أحلامه كي تتحقق على أرض الواقع
غاليتي لتعلمي (إن الله على كل شيء قدير) آية تبعث في النفس الأمل، فكل
الأمنيات التي نراها مستحيلة، تصغر أمام قدرة الله عز وجل
غاليتي أنهت الحب من طرفها ولم نلتقي أبداً بعد ذلك الإعلان من الاستقلال
المشؤوم لكن هل سأبقى على قيد الشوق كي ألتقي معها مرة أخرى
أسوأ ما في الحب هو أن يعلن إفلاسه من أحد طرفيه مع أنني بنك حب لغاليتي لم
يعلن إفلاسه يوماً بل يزداد رصيده بشكل يومي
أسوأ مافي هذه الحياة أن يبتلى الرجل/المرأة بحب فقير في الاهتمام والوفاء لكن
علاج ذلك بناء جدار عازل نفسي لعزله كحال غاليتي
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى
الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق