الأحد، 17 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2038)

  كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2038)

لقد أحببتك غاليتي بكل اللغات وأن أعيش هذا الحب قلباً وفكراً وروحاً وأن أعطي لك كل ما أملك من صدق ومبدأ وإحساس هذه هي حكايتي


حكايتي مع غاليتي كتابة حروف لتغريد مجرد اقتراب واغتراب يتبادلان الماضي والحاضر ولا يعيشان المستقبل إطلاقاً


ليس من يكتب عن الحب مثل من يتألم منه وليس من يقرأ عنه مثل من يكتب بدم قلبه أليست حكايتي صعبة جداً مع غاليتي


من الآن غاليتي لاأحتاج من لايحتاجني ولاأفرض ذاتي على من يرفضني وأن أرحل متألماً شامخاً خير من أن أبقى مستمتعاَ وضيعاً هي حكايتي


ربما أن حكايتي مع غاليتي أنني أعطيتها أكبر من حجمها فصعبت أو تدهورت حالتي


لقد عرفت أن الأقدام التي تسير في كل اتجاه بدون بوصلة أو خارطة ربما لا تصل إلى تحقيق أهدافها لتعلموا صعوبة حالتي مع غاليتي


كم يكسر خاطري بشكل يومي الشوق والحنين لغاليتي أتمنى أن أرتمي في حضنها وأشم رائحة أنفاسها كم وكم من حكاية هي حكايتي


لم أراقب يوماً غاليتي بعد، بعدها حتى لا أكون من الحاسدين الحاقدين إنما راقبت حزني وهمي فأكون من الشاكرين الحامدين هذه هي حكايتي

هي غاليتي من زرعت الخذلان في شارع حبي بعد أن وثقت بها لكن ربي قريب ولتستعد لسداد الدين قريباً فهذا يمثل حكايتي


هكذا أبحر تغريداً لأتذكر حب غاليتي فكانت هي الشمعة التي أشعلتها عشقاً لكن انطفأت أو بالأحرى هي من قضت عليها فقد تكون حكايتي


ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق