الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2027)


 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2027)

ولي في المساء رحلة بائسة لكن أقضيها في الليل على قطار الانتظار والسهر حتى عودتك غاليتي


قلبي أشبه بمدينة أصابها دمار حرب بين القلب والعقل لاشيء فيها من كهررباء وماء سوى صورة لذكريات غاليتي التي خرجت ولم تعد


حقيقة من الآن وصاعدا لم أجعل هما واحدا بسبب غاليتي ينسيني الف من النعم التي ساقها لي الله


في كل مره أمعن إبحاراً عنك لكن في كل رحيل يقودني القارب إلى حبك مادام الحب يسكنني فالقلب يهبط في مدارك غاليتي غصباً عني


عفواً أيها الحب فقد هزمتني غاليتي في معركتك لكن لم أجد مكاناً حتى الآن فأنصب عليه رأية استسلامي للأبد


سأنفض غاليتي غبار الحزن، واليأس، وأتفاءل بالله دائماً وسأبتسم وأنهض بثبات، وأتذكر أن العُسر معه يُسر وأن الله رؤوفٌ رحيمٌ بعباده


سأشعر بجمال الحياة عندما أجعل لكل يوم صفحة جديدة، وأترك الماضي بأعبائه ولا أعود إليه غاليتي


ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب عمري قد يبدو الأمر سهلا، لكن ما دمت لا أستطيع اقتلاع غاليتي من نفسي سأظل أعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتي


لقد تعلمت غاليتي من الأمس عبرة واليوم خبرة وغداً تصحيح لأخطائي بكثرة وهكذا هو حال الدنيا نعيش فيها ونتعلم


الرجل الناجح هو من يستثمر ” الخطأ والمشكلة​ ” لتعديل وتقويم السلوك أيا كان نوعه منه أو من غاليته​ فالخطأ طريق الصواب و” ( العقاب ليس هدفاً ) الهدف علاج المشكلة والخروج بنتائج إيجابية ترضي الطرفين بعيدا عن الطلاق أو الفراق

 ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق