الأربعاء، 13 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (2034)

 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2034)

في شارع الحب لاتدعيني غاليتي أنتظرك عبثاً سأكتب على جدران الشارع موجز عن كلمات تغريدي ترحيبا بك ولك


في شارع الحب المكتظ بالبشر وجدت الكثير منهم غاليتي على قيد الحياة بينما القليل منهم على قيد الإنسانية فأنت أي منهم؟


في شارع الحب غاليتي فأنا وأنت لانخاف على حبنا من الضياع إنما نخاف على أنفسنا من أن يفلت ذلك الحب منا في شارعه فنضيع


أحتاج غاليتي منك وقفة في شارع الحب لأصرخ لك صرخة مدوية فأخرج كل أوجاعي المدفونة بسبب غيابك


في شارع الحب توقفي قليلا غاليتي لتسمعي سيفمونية عزف حروف تغريدي فحروفي دواء لعلات الغياب


في شارع الحب لغاليتي تعددت الأوجاع لي أو لبقية البشر لكن السبب أن المرأة واحدة هي غاليتي لا غيرها


في شارع الحب أجد أن لكل من البشر جرح من حبيب أو من قريب أو من بعيد من صديق أو من رفيق جرح يمكن أن يطيب مع مرور الأيام أو مع السنين

في شارع الحب منتظراً لغاليتي ومن خلال مناقشتي هناك فرق بين المثقف والمتعلم فالأخير نتاج المدرسة بينما الأول من لديه شغف للمعرفة


في شارع الحب منتظراً لغاليتي أشعر بالراحة فأنظر إلى تلك الورود والزهورعلى جانبيه بالرغم من إنها لا تمتلك عواطف ولاصراعات


في شارع الحب وأنا جالس منتظراً لغاليتي هناك من يتلقف فعفوت عن لقافة بعض البشر ولم أحقد على أحد منهم فأرحت نفسي من هم العداوات


ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق