كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2043)
آه منك همومي عن غاليتي أرجوك اخفضي صوتك قليلاً لا أريد أن يسمعك أحد غيري
إنما أريد أن أسمع صوت الرعد وزخات المطر
ما أجمل الحياة إذا قرنت بالتفاؤل وأن نبدأ غاليتي يومنا هذا في هذه الأجواء
الممطرة بابتسامة مشرقة
أما عند نزول المطر فقولي غاليتي: اللهم صيباً نافعاً، مطرنا بفضل الله ورحمته
كما ورد ذلك في الحديث
إذا سمعت الرعد قولي غاليتي: سبحان من سبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته،
كما ورد ذلك في الحديث
لا أشعر برغبة في كل الأشياء إلا معك غاليتي فأنت من تمنحيني الأشياء كلها
وبخاصة مع هذه الأمطار والأجواء الجميلة على رياض المحبة
كم هو شعور خانق أن أشتهي رحيلاً ولا أعرف إلى أين لأن بوصلة المعرفة مع
الغيوم وزخات المطر لا تعمل لغاليتي
نغزات متكررة في الفيس بوك لي تؤلم جداً كحال تلك النغزات في صدري عنك غاليتي
مع زخات المطر
مع زخات المطر ورحمته أجد في في داخلي بقايا راحلة وقلب ينادي الغائبة لطفاً
بي ربي فقد أرهقني الحنين لغاليتي
مع زخات مطر الرياض أدهشتني غاليتي برسالة تعيدني لحياة الحب بعد انقطاع لغياب
طويل الآن يحاصرني واقع لا أجيد قراءته
مع زخات المطرلا أريدك غاليتي دعيني أستمتع بقطرات المطر وعودي من حيث أتيتي
فلا طاقه لي برؤية عينيك الجميلتين فأنا متعب وهرم
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق