كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1962)
كم ندفع فاتورة جراء خوفنا من الفشل إنه عائق للتطور ويحد من الاستكشاف
والتجريب فلا يوجد عمل يخلو من صعوبة من الخطأ والصواب
إذا أردت تحقيق أهدافك فما عليك إلا أن تكون مستعداً طيلة حياتك لمواجهه الفشل
مع أن الفشل ليس عيباً إنما العيب الركون إليه
هناك من يلوم الظروف على ماهم فيه مع أن الناجحين في حياتهم أشخاص بحثوا عن
تلك الظروف التي يريدونها فإذا لم يجدوها صنعوها بأنفسهم
حينما أقوم ببناء فريق عمل فأبحث عن الزملاء الذين يحبون الفوز لكن إذا لم
أعثر على أي منهم فأنني أكون فريق يعمل معي يكرهون الهزيمة
كل ما طرح علي إذاعيا وتلفازيا عن طموحاتي في الحياة ومدى هزائمي كذلك فيها
فكانت إجابتي الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار
لعله من عجائب الدنيا إن الإنسان إذا رفض كل ما هو دون مستوى القمة فإنه دائما
يصل إليه فلماذا لانرفع من سقف طموحاتنا لكي نحققها
إن ما يسعى إليه الإنسان السامي حقيقة يكمن في ذاته هو بينما الدنيء فيسعى لما
لدى الآخرين لأنه كان بعيداً عن التفكير الإيجابي
هناك من يتقبل النصح من الزملاء والأصدقاء على حد سواء لكن الحكماء هم الذين
يستفيدون منها في حياتهم مهما كانت الصعوبات التي تقابلهم
لا، لاتخف فمن يعش في دوامة الخوف لن يكون حراً مستقلاً
أبداً ولن يكون مصيره النجاح والفوز لما يريد تحقيقه من أهداف في الحياة
تأكد أن العالم يفسح الطريق للذكر/ الأنثى اللذين يعرفان إلى أين هما ذاهبان
وفق هدف لكن ليس مفروشاً من ذهب إنما مفروشاً من تعب وجهد
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق