الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (1998)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (1998)

قال صديقي يوما تجنب الاستجابة للأفكارعن غاليتك التي تثير مشاعرك فتؤلمك ورحب بما يبث الحياة والإيجابية في نفسك


غاليتي تعلم بحبي لها الكبير لكنني أحبها أكثر مما تعلم


ربما عشقي لك غاليتي هلاك لي لكن الخير فيما اختاره لي الله


قال صديقي لا تفكر في أمر يقلقك عن غاليتك فالأمل دواء والقلق عناء والتفاؤل رجاء ألا بذكر الله تطمئن القلوب


سأكون بسيطا ومسالما غاليتي إلا بأحلامي معك سأنتزعها من يد حياة الحب بكل قوتي


فلا تعذلوا ذلك القلب عن غاليتي بقسوة ستلقون قلبي عندها كان مقيما دائما


فداؤك عمري بوصفك حبيبتي وحبك في قلبي بالرغم من بعدك باقيا


أيا صاحبي لا تعذلاني إذا ما جاء ذكرها وهي في مرابعها والأشواق تهفوا لها دوانيا


سلامي لغاليتي وأهلها، فقد صرت بعد القرب لها نائيا، فبعثت إليها أكثر من عشرين ألف تغريدة وأرفقتها شرحاً عن الحب لها وافيا


لا ليت من قاموا بعذلي ترفقوا، وراعوا حنيناً في الفؤاد لغاليتي خافيا... وما علموا أنني مجنون بحبها، وأعظمه ما كان فيه اهتماما ووافيا

 ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق