الجمعة، 1 نوفمبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (1965)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (1965)


بعد تلك الكلمات التي جاءت كالرصاصات التي أدمت جراحي حينها بعدت عنك سفراً فزادت تلك الجراحات عمقاً فعدت إليك طالباً العفو منك


سافرت كثيراً كي أستند على نفسي لكن وجدت نفسي أتساقط بعد البعد عنك لأعود فأستند عليك

 لقد سافرت كثيراً لأبتعد عن ديارك كي أؤدب نفسي عن الاقتراب منك فوجدت نفسي أكثر قرباً لك غاليتي


بداية أحب أن أعتذر للقراء عن عدم تواجدي على مائدة المحبة وبخاصة في الأيام التي خلت بسبب ظروف سفري والذي كان خارجاً عن إرادتي


ركزي غاليتي على حبنا مع عشقنا باستمرار فكل شيء يقاس ويراقب وفق الاهتمام سيتطور مع مرور الوقت


ليتك غاليتي تعطي انتباهك وتركيزك الأكبر لحبنا وعلى ما تفعليه أنت وليس غيرك من المجتمع المحيط


لن نسمح للمجتمع المحيط بأن يدفعنا بعيداً عن حبنا لأننا نمتلك الحق في عمل ما نريد شريطة ألا يكون غير مخالف للشريعة الإسلامية


عفواً غاليتي فلن ينجح حبنا مع عشقنا إذا كنا نستمع للمجتمع المحيط أو على الأقل ما يفعله الآخرون من حولنا


هناك غاليتي سبباً دائماً ما يدعونا للابتسام وهو أننا مازلنا نحب ونعشق بعضنا فلنبتسم حتى تبتسم لنا الحياة


إذا أخفقنا غاليتي في حل مشكلاتنا لا نيأس فربما زادنا الإخفاق خبرة لنصل في نهاية الأمر إلى حلها وعلينا إذاً أن نجرب مرة أخرى

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق