الاثنين، 9 يناير 2012

قروب ضحك ولعب وجد وحب !

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...(قروب ضحك ولعب وجد وحب!).....  (61)






  • ·    لم أشعر بسعادة منذ زمن طويل... كما شعرت بهذا إلا عندما التحقت بهذا الجروب المميز/المتميز...فعلا  شعرت بسعادة هائلة اجتاحتني بهذا الانضمام إلى النخب المتميزة ...تضمنا طاولة تقوم على أربع أركان جميلة هي: (ضحك ولعب وجد وحب). 
  • ·    فهذا الكابتن/ قنديل الروح الذي وضعنا في هذا الملعب من اللعب... حيث يجبرك على أخذ توجيهاته بمحمل الجد. 
  • ·    وهذا الطاقم الإداري المكون من (Nadeem Morad  و  Paradise Mylife ) كم نستفيد من تحركاتهما ...خبراتهما... مراكزهما...إنهما محاور لأي خطأ يحدث من (أقوال)...فلا  أمامنا إلا شكرهما على روحهما الجميلة طوال هذه اللعبة التي يتخللها  اللعب بحب لا يخلوا ذلك من الجد والضحك. 
  • ·     وهذه / Wasilah Al Halabi  التي من وراء الكواليس الأستاذة المتميزة التي دائما وأبدا نحتاج إلى توجيهاتها ...ولا نستغني عن تحركاتها الجميلة الهادفة توجيها ...حبا ...جدا. 
  • ·    والباقون علامات فارقة من اللاعبين سواء الأساسيين أو الاحتياطيين... كلهم نجوم فيهم الخير كل الخير. 
  • ·    يأتي هذا الكلام لأعبر فيه عن امتناني  لهذا الملتقى الرحب الذي تحول من خلاله الجميع  إلى كرنفال من البهجة والفرحة والسرور. 
  • ·     ثمة أشياء صغيرة من - الجد والضحك واللعب والحب - للغاية بوسعها أن تزرع حقول الفرح في صدورنا...لتنبت خيرا على طريق محبتنا. 
  • ·     فهذا اللعب الجميل...وهذه الهمسات/الخواطر التي يكتبها بعض النخب من همسات جميلة... وخواطر مضيئة، لها أثر كبير في تآلف عشقنا لبعضنا... وفاكهة محبتنا. 
  • ·     فما أجمله من اجتماع  لزرع المحبة والامتنان ... لحصد الفرح في قلب أصدقائنا وزملائنا. 
  • ·     فكم أكون سعيدا عندما أشعر بذهول أنني قدمت السرور إلى قلوب الأصدقاء الآخرين.  
  • ·    بل لا يسع الجميع أن يصف لكم حجم هذه السعادة التي تنتشر في الخلايا بسخاء إثر ما يتم من لعب متمثلا في النكت ...والحكم لرسم بسمة... وترك بصمة أبدية على البعض...كيف لا يطير بعضكم من الفرح ...حيث سيسبح في فضاء لا حدود  له من السرور والحبور.
  • ·    إدخال السعادة إلى القلوب عبر هذا الملتقى هو امتنان بحد ذاته كمن يحضر وجبة غداء/عشاء... كرما لهؤلاء الأصدقاء الأوفياء. 
  • ·     إنّ السعادة تعيش بجوارنا... نعم بجوارنا تماما... لكننا لا نشعر بها أحيانا، ربما نركلها أحيانا أخرى كلما دنت نحونا... فقد قيل: " إن السعادة كرة نركلها بأقدامنا عندما نقترب منها... ونعدو وراءها عندما تبتعد عنا"؟. 
  • ·    علينا أن نتحرّر من الأفكار التقليدية التي تختصر السعادة في الهمسة والخاطرة.. أو في الألعاب وغيرها. 
  • ·     فهناك سعادة عظيمة نستطيع أن نقتنيها بجرّة قلم... أو بفيلم أو... خاطرة...أو همسة...أو شعر الخ ...سعادة في متناولنا... حيث سبق وقيل: "أعمل لسعادتي إذا عملت لسعادة الآخرين". إن السعادة الحقيقية ليست في الأخذ بل في العطاء... فلنعمل على تكريس هذا المضمون لننعم بالارتياح والسكينة عندما نزرع البسمة في قلوب الآخرين.
  • ·    العبوا ...واضحكوا...ثم اكتبوا لأصدقائكم في هذا الملتقى الرحب الأخوي الجميل... قبل أن تخلدوا إلى النوم... وتذكروا أن خواطركم/همساتكم... لن تغفو معكم...بل ستظل مستيقظة إلى الأبد.


         إعداد مغلي الجميع


        ابو د. بدر...فالح الخطيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق